بودكاست جديد مع عبادي وأسامة بازيد 🤣
زائد: ثمانية أسئلة مع إيمان أسعد


ثمانية أسئلة مع إيمان أسعد.
إذا كنت من متابعي نشرة أها! (وعيب عليك إن كنت لست كذلك) فقد لاحظت، بعد أكثر من 800 عدد، أن خالد القحطاني أصبح يشارك إيمان أسعد في رئاسة تحريرها.
كانت إيمان موجودةً فيها منذ البداية، وما زالت ولن تزال.
احتفالًا بهذه المناسبة....
أولًا: اقرأ أول عدد برئاسة خالد إن كنت لم تقرأه.
ثانيًا: سألنا إيمان ثمانية أسئلة، عنها وعن نشرة «أها!»
• كيف بقيت «أها!» هي نفسها «أها!» رغم تعاقب الكتّاب، وعلى مدى 800 عدد تقريبًا؟
- حقيقةً «أها!» لم تظل تمامًا كما هي منذ انطلاقها، إذا عدنا إلى أول 100 عدد سنجد اختلافًا عن الأعداد الحالية؛ التدوينات كانت أقصر بكثير، تركيزها الأساسي على مواضيع التقنية وتأثيرها في حياتنا، وكانت تتكوّن فقط من ثلاث فقرات: التمهيد، والتدوينة، ولمحات من الويب. بعدها توسّع نطاق المواضيع التي نكتبها، أصبحت أطول إلى حدٍّ ما، أضفنا فقرات مثل «خبر وأكثر» و«شباك منور» ثم أزلنا «خبر وأكثر» وأضفنا بدائل، ولا نزال نبحث في فقرات جديدة وبديلة. لكن برأيي استدامة النشرة تأتي من الالتزام بهوية النشرة وشخصيتها في كل تلك المنعطفات التي مرَّت بها.


• لماذا تحتاج نشرة «أها!» إلى رئيس تحرير ثانٍ بالمناصفة؟
- لسببين: الأول مهني والثاني إبداعي. على الصعيد المهني زادت لدي مسؤوليات العمل مع تولي إدارة خط النشرات البريدية بأكمله، وأصبحت رئاسة تحرير نشرة يومية تشكّل لي تحديًا حقيقيًّا عجزت عن حله مع كل نصائح التوازن والتنظيم. على الصعيد الإبداعي، وجدت أنَّ نشرة «أها!» بعد 800 عدد بحاجة أيضًا إلى إدارة شابة تنتمي إلى هذا الجيل (أنا من جيل الطيبين اللي تربى على التلفون الدوّار وعشت أول عشرين سنة من حياتي من غير إنترنت ☎️👵🏻) ووجدت في خالد القحطاني هذا المزيج بين الدماء الجديدة وبين الحفاظ على هوية النشرة.
• كيف تُصنع في نشرة «أها!» فقرة جديدة؟
- يبدأ بإحساس إن النشرة «ناقصها شي». حاليًّا أدرك أنَّ النشرة بحاجة إلى فقرة تتعلق بالذكاء الاصطناعي، وفقرة تتعلَّق بالنصائح المهنية في بيئة العمل. خالد لديه أيضًا أفكار مختلفة لفقرات جديدة. بطبيعة الحال لا تنجح كلها، لكن أكثرها فشلًا كان «لغز أها!» ولسبب واضح وبديهي: لا توجد مكافأة من أي نوع على الإجابة الصحيحة، وغفلت أيضًا عن إضافة الإجابة الصحيحة في العدد اللاحق.🤦🏻♀️
• أيهما أصعب: كتابة تدوينة العدد كاملة، أو اختيار (GIF) لفقرة؟
- أكيد كتابة تدوينة أصعب، لكن من أكثر الأمور التي كانت تمتعني في فقرة «خبر وأكثر» اختيار الجف، كنت فنانة فيها!
• هل تلاحظين اختلاف نبرة البهجة والأمل -عادةً- في نشرة «أها!» عن النبرة في نشرتكِ الخاصة «عصر النضوج»؟
- اختلاف النبرة في نشرة «أها!» عن نشرتي الخاصة «عصر النضوج» يعود أولًا إلى التزامي بشخصية نشرة «أها!»، بينما في «عصر النضوج» لديّ مساحة أكبر في التعبير عن دواخلي والحديث عن تجاربي الشخصية. لكن رغم اختلاف النبرة، من يقرأ النشرتين يجد بصمتي المشتركة بينهما.
• مواضيع تدوينات «أها!» تجمع مسلسلات مع دراسات مع نصوص أدبية مع مواقف عاشها الكاتب لإيصال الفكرة؛ هل يستهلك كاتب التدوينة كل هذه المواد ليخرج بفكرة التدوينة؟ أم العكس، فهو يحدد ثم يبحث عن المواد؟
- يعتمد. كل كاتب في «أها!» اعتمد الطريقتين في الكتابة.
• ما الخلطة السحرية التي تتبعينها لتسجيل مقالات صوتية رائعة؟!
- أعيدها عشر مرات! 😂
• عندك تسريب لنشرة قادمة، أو من عدد في نشرة؟ 🤫
- عندنا نشرتان جديدتان في الطريق، وسنتوسّع إلى النشرات الاستقصائية 🚗. ومن نشرات ثمانية اللي أنا شخصيًّا مُولَعة فيها نشرة «فلان»، والعدد القادم يضم مقالة كتبها رئيس التحرير نواف الحربي عن شيء نحاسي لا تخلو منه المجالس.
فريق النشرة السرية🕵: تحب نسأل شخص محدد في ثمانية في أحد الأعداد القادمة؟
شاركنا اسمه في الاستبيان آخر النشرة، وإذا عندك سؤال محدد أيضًا شاركنا إياه؛ سنسأله.
نتوقّع من الآن أن 99% من الأسماء المقترحة ستكون فقط اسم أبومالح، فتم؛ أبومالح في القائمة.
لكن أعطونا غيره، أنتم عذرنا في التطفّل. 🤝
نقاش طبيعي؟ 🤔

اقرأ النقاش في الصورة أعلاه.
قرأت؟ نقاش طبيعي بين مقدمَي الفجر، صح؟
ما لا تعرفه أن هذا النقاش كان يجري بعد أسبوع فقط من زواج نايف نجر
(مبارك لك نايف🎉🎊).
في منتصف شهر العسل! حدثني عن العمل فيما تحب.
وش كنا نقول؟ 🎙️✨
من فترة ليست قصيرة وثمانية تسعى لصُنع بودكاست ترفيهي، للضحك، لا هدف منه إلّا أن تستمتع.
«ثمانية ومحتوى ترفيهي؟!🤣»
سمعناك... والرد ما تراه وتسمعه قريبًا في بودكاست «وش كنا نقول؟»!

بودكاست غلطان من يبحث فيه عن الفائدة. مع عبادي حجّاي وأسامة بازيد: اسمان تراهما دائمًا في حساب «مخرج ثمانية»، وبجانب صورهما مكتوب «مدير الليلة»، وهو منصب لا يُعطى إلّا لمن كان بحرًا في فن السواليف.
ما زال الفريق يعمل على البودكاست وعلى تحسين هويته البصرية، عشان كذا مسموح لنا نطقطق عليه في الصور السابقة. لكنه يتطوّر سريعًا وستراه قريبًا جدًّا، وقد يكون أوّل مُنتح تراه من «مخرج ثمانية» بعد إطلاقه.
فاصل ⏸️
كيف تتخيّل بيت العمر؟ 💭
مسكن متكامل ومريح، موقعه قريب من كل شي، وفيه كل شي 🏡✨
موقفك الخاص، مصلى، مقهى،بقالة، صالة رياضية، وترفيهية!
هذي هي تجربة السكن في صفا 🔗
التجربة اللي تسبق الحاضر وتنبض بالحياة 🖼️🥁
أسأل ثمانية 🎤
📣 لو عندك سؤال، اسأل ثمانية. ونجاوب عليه العدد القادم.


ابق قريبًا من فريق ثمانية، آخر أخبارنا وكواليسنا وتدويناتنا في رسالة خاصة وسرّية جدًا، تصلك في كل أسبوع.